يصرف العلماء أكثر أوقاتهم في

يشترك معظم العلماء بصرف جل وقتهم على مهمتين أساسيتين هما ” البحث والتجريب”، والهدف الرئيسي من ذلك هو زيادة معرفتهم وإغنائها بالمعلومات اللازمة، بالإضافة إلى التأكد من صحة استنتاجاتهم وتجاربهم العلمية والمعرفية، فلولا جهودهم الكبير وإنجازاتهم العظمية وبحثهم العلمي لما حقق البشر كل هذا التطور والاكتشافات.

صفات العلماء

لكي يصل الإنسان إلى درجة العالم يجب أن يتواجد فيه العديد من الصفات والمؤهلات، التي نذكر منها:

شديد التركيز والالتزام.
محب لتعلم كل أنواع المعارف.
مرن ولا يقف في حال الفشل.
تفكيره غير نمطي بل مبدع.
الشجاعة وعدم الخوف من الإخفاق.
ملتزم بالمناهج التحليلية والمنطقية.
حسه الباطني عالي لإيجاد الحل.
قدرة كبير على التواصل وإيصال الفكرة.

تصنيفات العلماء

يمكن تصنيف العلماء وفق أكثر من مجموعة وذلك وفق الاعتماد على مجال بحثهم، ومن أنواع العلماء نذكر:

علماء الإدارة: يتمتع عالم الإدارة بمهارات عالية من اكتشاف وتنظيم الأمور، واتخاذ القرارات المبنية على الأدلة الملموسة.
علماء البيئة: وهم العلماء المختصون بالبحث في الأمور البيئية، ومشكلات البيئة ومراقبتها وإيجاد الحلول لها.
علماء النبات: يبحث هؤلاء العلماء في كل ما يتعلق بالنباتات ونصنيفاتها وخصائصها، وكذلك مناطق انتشارها وغيرها من الخصائص.
العلماء التقنيون: يركزون اهتمامهم على الأمور التقنية، وتطويرها، والتحديث في هذا المجال.
علماء الدين: يبحثون في الأمور الدينية وفق تخصصاتهم وتفسير القرآن الكريم.
علماء التاريخ: وهم المختصون بالبحث في الأمور التاريخية، واكتشاف طيات الماضي، وأحداثه وتحليلها.