معلومات اونلاين
مقالات مشابهة
القصص القديمة التي يرويها الناس في وقتنا الحاضر تعد مصادر ثانوية.
القصص القديمة التي يرويها الناس في وقتنا الحاضر تعدّ مصادر ثانوية. الإجابة صحيحة، لأنّ إثبات القصص يحتاج إلى توثيقٍ يستند على الصحّة والدقّة في نقل الوقائع والأحداث التي حصلت. وخاصّة الأحداث القديمة التي تفتقر إلى الإثباتات والأدلّة. لا سيما أنّ هناك نوعين من المصادر، وهي:
- المصادر الوثائقيّة.
- المصادر غير الوثائقيّة.
مصادر القصص الأولية
هناك العديد من المصادر في وقتنا الحاضر، والتي توثّق للقصص التي يرويها الناس، حيث تصنّف كمصادق أوليّة، وهي على سبيل المثال:
- الكتب.
- المجلات.
- مقالات الصحف.
- الأطروحات.
- الدراسات.
- الصور الفوتوغرافية.
- الملاحظات البحثيّة.
- القصص والروايات التاريخيّة.
- المسرحيات.
- الرسائل.
مصادر القصص القديمة الثانوية
نستعرض في هذه الفقرة مصادر القِصص الثانويّة، والتي يمكن الاستناد إليها في توثيق القصص القَديمة في وقتنا الحَاضر، ومنها ما يلي:
- السيرة الذاتية.
- مقتطفات من أعمال المؤلف.
- الموسوعات.
- القواميس.
- المراجع.
- الكتالوجات.
أهمية المصادر
إنّ للمصادر أهميّة كبيرة في توثيق القصص والحوادث القديمة، وتأتي أهميّتها مما يلي:
- تفيد في اتخاذ القرارات.
- حلّ المشكلات.
- التفوّق على الآخرين.
- يمكن الرجوع إليها وقت الحاجة.
- زيادة المعرفة.
